تنقيبات عكركوف

اعضاء بعثة التنقيب في عـگـرگـوف لعام ١٩٤٤ مع ألاستاذ فؤاد سفر (1) ، الاستاذ طٰه باقر (2) ، ألاستاذ محمد علي مصطفى (3) ، سيتون لويد (4) , أولريكه لويد (5) ، د. ناجي الأصيل مدير الآثار العام (6) ، ريتا ماكسويل (7)……..

الدراسة والبحث تم أعطاء وَصف للموقع لأول مرة من قبل كلوديس جيمس ريش في عام 1811، ولقد تم زيارة زقورة عقرقوف في عام 1837 من قبل فرانسيس راودون تشيسيني، وتعرف على أسم زقورة عقرقوف التي كتب عنها هنري رولينسون في منتصف القرن التاسع عشر ميلادي. مقبض باب زقورة عقرقوف. أجريت عمليات حَفر وتنقيب في الأعوام 1942-1945 من قبل الباحث العراقي طه باقر مع الباحث الإنكليزي سيتون لويد وكان العمل مُشترك بين المديرية العامة للآثار العراقية والمدرسة البريطانية للآثار في العراق. وكُشف عن أكثر من 100 لوح مكتوب بالخط المسماري في فترة عهد الكيشين، والألواح موجودة حاليا في قاعات المتحف العراقي. وشملت الحفريات والتنقيب، مبنى الزقورة والمعابد الثلاث وجزء من قصر زقورة عقرقوف الثانية، وواصلت المديرية العامة للآثار العراقية القيام ببعض أعمال الحفر حول مبنى الزقورة كجزء من مشروع الترميم والصيانة في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وفي عام 1970 أعيد بناءها في المرحلة الدنيا من الهيكل، المناطق الثلاثة المجاورة إلى زقورة عقرقوف (تتضمن الزقورة والمعابد) والمباني العامة (حوالي 100 متر إلى الجنوب الغربي)، والتل الأبيض كان قصر كبير جداً، وكانت الزقورة مكونة من طبقات من الحصير القصب التي كانت تمسك هيكل البناء لكي لا يَقع، وعُثر على العديد من الأعمال الرئيسية المعروفة حالياً من فترة عهد الكيشين داخل قصر تل الآبيض وموجود هناك في عقرقوف، ولقد تم حَفر وأستكشاف تل أبو شجر من قبل علماء الآثار العراقية ونشرت النتائج

الزقورة

يعود تاريخ تأسيس الزقورة إلى ملك الكيشين كوريغالزو الأول في أواخر القرن الخامس عشر وأوائل القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وتَقع الزقورة على طول تلال كلسة بين الشرق والغرب ونهر دجلة والفرات، وفي القرن الماضي غمرت مياه الفيضان زقورة عقرقوف وسبب الفيضان تحطيم بعض الأجزاء من الزقورة، ولعل مياه الفيضان قد كانت تفيد المدينة سابقا للدفاع والحماية،

Leave a comment

تابعنا

© جميع الحقوق محفوظة - موقع تاريخ العراق