أرشيف الاثار العراقية في متاحف العالم قسم التماثيل والمسلات والعاجيات
شهدت أرض العراق قديماً قيام بداية الحضارة البشرية المعروفة على مستوى العالم والتي عرفت بمنجزاتها الحضارية والقيمة، وكان لها أيضاً علاقاتها وتأثيراتها الحضارية الواسعة مع مختلف حضارات ودويلات العالم القديم. وعلى هذا الأساس كان الاهتمام بآثار تلك الحضارات العراقية القديمة كبيراً في العالم قمنا بجمع ارشيف الاثار العراقية في متاحف العالم لحتنفظ بة الأجيال الحالية والمستقبلية وباللغتين في هذة الصفحة سنذكر كما مذكور أعلاة :
ارشيف الاثار العراقية في متاحف العالم
تصف النقوش المسمارية الملك البابلي نبوخذنصر الثاني بناء سور المدينة الخارجي لبابل 604-562 قبل الميلاد ويكتب
لقد بنيت جدارًا قويًا لا يمكن اهتزازه
بالقار و الآجر لقد وضعت أساسها في العالم السفلي وقمت ببناء قمتها مرتفعة مثل الجبل مكتشف في العراق الموقع الحالي متحف المتروبوليتان الولايات المتحدة الأمريكية
حلي الملكة السومرية شبعاد سلسلة من الخرز بأوراق من الذهب وأقراص ذهبية مزخرفة مع اللازورد في المنتصف تم اكتشافها في مقبرة أور الملكية جنوب العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني تاريخ 2600 قبل الميلاد الحضارة السومرية
جزء من جدارية تظهر مشهدًا في المعسكر الآشوري يتم تحضير الطعام وطهيه بينما يقوم كاهن يرتدي قبعة بفحص أحشاء حيوان للتنبؤ بالمستقبل يوجد نقش مكتوب بالكتابة المسمارية تعود الحاكم : آشور ناصربال الثاني موقع الاكتشاف شمال العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني
تمثال جالس للملك السومري كوديا حكم كوديا مدينة لكش السومرية التي يأتي منها على الأرجح هذا التمثال وتذكر الأعمدة المستطيلة من الكتابة المسمارية على ثوبه يعيش كوديا الذي شيّد هذا البيت طويلاً والمُرجّح أنّ هذا التمثال كان معروضًا في معبد بغرض تمثيل الحاكم حيًّا إلى الأبد هو الأمير و المهندس المعماري بحسب ما ذكر في الألواح المسمارية المكتشفة عاش في عصر الانبعاث ورأى الإله في مناماته يطلب منه ويحكي معه ويأمره ويوحي إليه بذلك كانت تجربة الوحي في التاريخ المُدوَّن موغلة في قدمها قبل قرابة خمسة آلاف عام وكوديا أيضاً بنى المعبد مُقدَّس تنفيذاً لأمر الإله الذي رآه
جدارية اشورية من قصر الملك اشورناصريبال الثاني اكتشفت في عاصمة الإمبراطورية الآشورية كالح نمرود شمال العراق (883-859 قبل الميلاد) متحف بروكلين نيويورك
بصمة قدم بشرية
على طوب طيني سومري من جدران مدينة اور الأثرية جنوب العراق يعود تاريخة إلى حكم الملك اورنمو ٢١٠٠ قبل الميلاد
وزن بابلي على شكل الضفدع. 2000 – 1600 قبل الميلاد
كانت الأوزان منتشرة في العالم القديم كانت الأوزان على شكل الضفادع نادرة في الشرق الأدنى ، لكنها موجودة في مصر
اكتشف في العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني
يحتوي على أربعة أسطر من النقوش الأكادية
ضفدع [يزن] 10 minas ، وزن شرعي للإله شمش ، تابع ايدين نركال ابن ركات ايلي دامقا
كانت الmina وحدة القياس في العراق القديم
ويزن حوالي 500 جرام (18 أونصة)
لوحة جدارية تظهر الروح الواقية بأربعة أجنحة
متجة إلى اليسار ، مرتديًا قبعة بثلاثة قرون ويمسك بصولجان. قد يكون أداء عبادة كانت هذة اللوحة تحرس أحد أبواب غرفة العرش الملكية يسجل عليها نقوش مسمارية تفاصيل عن الملك الاشوري أشور ناصربال الثاني.
تاريخ 865 قبل الميلاد
اكتشفت بواسطة أوستن هنري لايارد (يونيو ) عام 1846 الموقع الحالي المتحف البريطاني
تفاصيل من إحدى الجداريات المكتشفة في قصر سرجون الثاني الاشوري شمال العراق يعود تاريخها 722 قبل الميلاد متحف اللوفر
إعادة نشر تمثال أور نينجيرسو
حاكم مدينة لكش جنوب العراق
ابن الملك كوديا السومري مكتشف جنوب العراق يعود تاريخة 2080 ق م توجد كثير من التماثيل لة موزعة في متحف بيرغامون المانيا و اللوفر فرنسا و المتروبوليتان امريكا
نحت حجري بارز من قصر الملك الآشوري تجلات بلاصر الثالث تفاصيل يقف ضابط بلا لحية ، مرتديًا ثوبًا طويلًا وغطاءًا، ويده اليسرى مستندة على سيفه ، ويمينه ممسكًا بعصا قصيرة. يبدو أنه يعد الغنيمة للكاتبين الأشوريين الواقفين امامة مكتشف في العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني
تمكن من جعل آشور قوة دولية بعد أن كانت قوة محلية حين اعتلا عرشها، وقام بإصلاح نظام المملكة وفرض الضرائب لتقوية الدولة وجيشها الآخذ بالتضخم في عهده كان الهم الأول الحفاظ على الجزء الغربي من الهلال الخصيب المنفذ البحري الأهم للدولة الآشورية وكذلك الحفاظ على المراكز التجارية في هذا الجزء.
وقد تمكن من ذلك عبر سلسلة من المعارك التي انتصر فيها
تفاصيل من احد أجزاء القيثارة السومرية المكتشفة في المقبرة الملكية في أور العراق 2550-2450 قبل الميلاد
(متحف بنسلفانيا)
2550-2450 قبل الميلاد
لوحة من العاج تمثل تربية الماعز اكتشفت في كالخو النمرود شمال العراق تعود الحضارة الاشورية 800 ق م تم العثور على هذه القطعة في حصن شلمنصر وهو مبنى ملكي في كالخو ربما كان يستخدم لتخزين الغنائم التي جمعها الآشوريون أثناء الحملات العسكرية
كالخو بناها الملك الآشوري آشور ناصربال الثاني كانت تحتوي قصور ومخازن تضم آلاف القطع من العاج كانت معظم القطع العاجية بمثابة ترصيع للأثاث أو أشياء ثمينة صغيرة مثل الصناديق تعرض غالبية القطع العاجية صورًا وأنماطًا تتعلق بفنون شمال سوريا ودول المدن الفينيقية تتميز القطع العاجية ذات الطراز الفينيقي باستخدامها للصور المتعلقة بالفن المصري مثل تماثيل أبي الهول والشخصيات التي ترتدي التيجان الفرعونية من المحتمل أن الملوك الآشوريين قد جمعوا معظم القطع العاجية كإشارة للدول التابعة وكغنيمة الأعداء المحتجزين بينما قد يكون بعضها قد تم تصنيعه في ورش نمرود. من شبه المؤكد أن الأنياب العاجية التي قدمت المواد الخام لهذه الأشياء كانت من الأفيال الأفريقية التي تم استيرادها من جنوب مصر
تمثال من الطين امرأة ترضع طفلها اكتشف بواسطة هرمز رسام في بورسيبا بابل العراق يعود للحضارة البابلية المتحف البريطاني
رجل يرتدي زي البلاط الآشوري يعبد إله وفق المعتقدات الدينية في العراق القديم ربما نينورتا تمثل الرموز الموجودة فوق رأس الرجل ، من اليسار إلى اليمين ، شمش إله الشمس ، وسين إله القمر ، وعشتار إلهة كوكب الزهرة. وكثيراً ما يظهر نينورتا ممسكاً بقوس وسهم أو سيف منجل أو هراوة
تاريخ 800-700 قبل الميلاد موقع الاكتشاف اشور الشرقاط شمال العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني
معبد نينورتا كان الدخول إلى المعبد يتم عبر باب مزين بمنحوتات لثيران مجنحة ذات رؤوس بشرية (لاماسو) وكانت جدرانه مزينة برسوم ونقوش نافرة. تروي رسالة من أسرحدون اكتشفت في نينوى أن عوارض السقف كانت مكسوة بالذهب
هذا اللوح الآشوري المكتشف في النمرود كالح الاثرية العراق مكتشف في منتصف القرن التاسع عشر ويعود تاريخةعهد آشورناصربال الثاني حوالي 883-859 قبل الميلاد.
كان هذا اللوح الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من سبعة أقدام جزءًا من مخطط زخرفي متقن يغطي جدران القصر الشمالي الغربي في كالح في العراق والذي تم بناؤه منذ حوالي 3000 عام
هناك ما يقرب من 400 من هذه اللوحات المنحوتة التي تملأ القصر الاشوري والتي تصور روايات انتصارات آشورناصربال العسكرية بالإضافة إلى صيد الحيوانات ومشاهد البلاط
يحتوي حوالي 60 متحفًا حول العالم على نقوش من قصر آشور ناصربال
مخروط طيني الاصلاحات التي قام بها ملك لكش اورو كاجينا ضد الفساد الاداري مكان العثور على القطعة مدينة جيرسو السومرية العراق مكان العرض متحف اللوفر
من تصوير Osamah taha 21-10-2021
في الايام القديمة والتي سبقت حكمه عندما كانت لكش تحت حكم الملك لوكال اندا الذي كان ابن الكاهن الاعلى في لكش وهو الذي عينه حاكم وكان لوكال اندا مدعوم من الكهنة حيث ساد الفساد في زمن هذا الملك وكان يدعم الاغنياء ويظلم الفقراء فاستطاع اورو كاجينا الثورة ضده واستلم الحكم واعدمه
2350 قبل الميلاد
تفاصيل جدارية اشورية مكتشفة في قصر الملك الاشوري سرجون الثاني شمال العراق يعود تاريخها 700 قبل الميلاد متحف اللوفر
رأس مقنع مطلي يعود تاريخة إلى ستة آلاف عام قبل الميلاد تم العثور عليه في جنوب العراق من خلال تنقيبات البعثة الأثرية الفرنسية في العراق عام 1985
لوح صيد الغزلان
أعداد: الدكتورة هند شهاب العبيدي/ الهيئة العامة للاثار والتراث ادمن في مجموعة تاريخ العراق
هذا اللوح يمثل جزء من سلسلة من الالواح الحجرية المنحوتة باطوال كبيرة والتي تم الكشف عنها على طول ممر يؤدي الى بوابة مابعد القصر الشمالي في نينوى (قصر الملك اشور بانيبال 668-627ق.م )، اذ يعرض لنا هذا اللوح كيف ان العراقيون القدماء عرفوا الصيد ومارسوه منذ اقدم العصور وبوسائل مختلفة ومنها الشباك التي استخدمت من قبل السومريين وعرفت بالمقطع (سا SA) وبالاكدية (شيتو šetu) وتعني الشبكة . فيظهر لنا اللوح الطريقة المتبعة في صيد الغزلان بواسطة الشباك ، اذ يتم محاصرتها بعد مطاردتها من قبل سهام الصيادين وكلابهم ، ومن الجدير بالملاحظة ان الشبكة وضعت عبر المسار الذي كان من المتوقع ان يكون مرور قطيع الغزلان منه فنصبت الشباك بين الاشجار التي سندت على اعمدة من الخشب في مناطق محصورة وبمجرد تزاحم الحيوانات سوف يخرج الصيادون من مخابئهم لتتم عملية صيدها فتقع في الشباك .
ارتفاع اللوح 157سم ، العرض 118سم ، السمك 10سم
محفوظ في المتحف البريطاني
كوديا
تمثال جالس للملك السومري كوديا يحمل مخطط هندسي للمعبد المعبد الذي أصبح أول معبد مقدس في التاريخ المدون يعود تاريخة إلى 2100 قبل الميلاد و تم بناءة وفق الألواح المسمارية تنفيذاً لأمر الإله الذي رآه
كان كوديا متدينا جدا و قام ببناء العديد من المعابد و هو الأمير و المهندس المعماري بحسب ما ذكر في الألواح المسمارية المكتشفة عاش في عصر الانبعاث ورأى الإله في مناماته يطلب منه ويحكي معه ويأمره ويوحي إليه بذلك كانت تجربة الوحي في التاريخ المُدوَّن موغلة في قدمها قبل قرابة خمسة آلالاف عام
موناليزا النمرود
رأس امرأة من العاج اكتشف في قصر الملك الاشوري شلمنصر الثالث في كالح النمرود شمال العراق يعود تاريخها إلى 800 قبل الميلاد
تمثال يعود الحضارة البابلية مكتشف في لارسا العراق تاريخ 1792 قبل الميلاد موقع الحالي متحف اللوفر
تمثال صغير محفور لرجل راكع يُعرف باسم متبعد لارسا الشخص الذي يرتدي قبعة مع تسريحة الشعر الملكية هو نصف راكع يد واحدة أمام فمه يأخذ وضع الصلاة يشير نقش المسماري إلى أن التمثال الصغير أهدى إلى إله الأموريين بواسطة لو نانا أحد كبار أعيان مدينة لارسا من أجل حياة حمورابي ملك بابل على القاعدة حوض قرابين مزين أحدهما يحمل نفس المشهد الشخصية ممثلة في نفس الموضع
القاعة الآشورية المتحف البريطاني
عام 1880 تسببت اكتشافات لايارد في العراق في ضجة كبيرة في وسائل الإعلام واستحوذت على مخيلة الجمهور في أوروبا كان لهذا تأثير كبير على الرسم والفنون التطبيقية في المملكة المتحدة وخارجها
مائة و ستين عامًا على افتتاح القاعة الاشورية في المتحف البريطاني
المتاحف من أهم المقومات التي يعتمد عليها قطاع السياحة في زيادة حجمه وعوائده التي يدرها على ميزانية الدولة فالسياحة الثقافية لها جمهورها الخاص وفي الغالب لا يخلو برنامج سياحيّ من زيارة المتاحف فالمتاحف محفز كبير للاقتصاد
الأسد الاشوري
العرض الأول الأسد الاشوري المكتشف في مدينة كالح النمرود شمال العراق في المتحف البريطاني عام 1890 و
يعود تاريخة إلى 865 قبل الميلاد كان يحرس مدخل معبد عشتار توجد نقوش مسمارية تسجل اسم وألقاب وفتوحات آشور ناصربال الثاني
وزن على شكل الأسد من سبائك النحاس
يعود الحضارة الآشورية القرن 9 ق.م – 7 ق م
اكتشف في كالح النمرود شمال العراق المتحف البريطاني
جزء من لوح مكتشف في اور جنوب العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني تفاصيل يتقدم المصلي محلوق الرأس واللحية إلى اليمين مع رفع ذراعه اليمنى ، وتقوده وفق المعتقدات السومرية إلهة وذراعه اليسرى مرفوعة و تمسك بيده اليسرى وترتدي رداءًا وغطاء رأس مع زوجين من القرون من المحتمل أن الجالسة على العرش هي الالهة وفق المعتقدات السومرية إنانا متجهة إلى اليسار ، على عرش يوجد تحته أسد لقد رفعت ذراعها الأيمن و يتم وضع قدميها على منصة صغيرة ترتدي رداءً منفوشًا وغطاء رأس مع قرنين ولها شعر طويل
يعود تاريخها إلى سلالة الثالثة اور
تاريخ 2100 قبل الميلاد – 2000 قبل الميلاد
اكتشف بواسطة ليونارد وولي
نصب تذكاري من الحجر الجيري الشكل على اليسار هو الملك البابلي حمورابي وذراعه اليمنى مرفوعة للعبادة تاريخ 1792 – 1750 عام قبل الميلاد اكتشف بواسطة هرمزد رسام في سيبار العراق موقعة الحالي المتحف البريطاني ملاحظة على النقش المسماري وينص على أن أحد كبار المسؤولين يُدعى Itur-Ashdum قد أهدى التمثال وقائي للإلهة وفق المعتقدات الدينية في العراق القديم Ashratum في معبدها نيابة عن الملك.
لوح يمثل زوجين
يعود الحضارة. البابلية – أوائل العصر البابلي القديم
التاريخ 2000 – 1700 قبل الميلاد المتحف البريطاني
تمثال صغير لامرأة وطفل من الطين
يعود الحضارة البابلية تاريخ 2000-1750 قبل الميلاد
موقع الإكتشاف اور العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني
عمود الفسيفساء
مكون من اصداف واحجار من حجر الكريستال والحجر الجيري و الخشب والصخر الزيتي الأسود والأبيض / موقع الإكتشاف العراق تل العبيد يعود تاريخة
طبقة فجر السلالات حوالي 2900 قبل الميلاد
الموقع الحالي متحف بنسلفانيا الولايات المتحدة الأمريكية
أول من استخدم الفسيفساء هم سكان العراق القديم
ترسم اللوحة الفسيفسائية عادة بانتظام عدد كبير من القطع الصغيرة الملونة كي تكون بمجملها صورة تمثل مناظر طبيعية أو أشكال هندسية أو لوحات بشرية أو حيوانية.
استخدام الفسيفساء قديم ويرجع لأيام السومريين
تمثال صغير
من العاج رجل مع حيوانين حيوان على كتفيه ( غزال ) ويقود بقرة. يتم ثني كلا الذراعين ، وتمسك الأيدي بالأرجل الأمامية للحيوان يعود تاريخة إلى القرن التاسع قبل الميلاد موقع الإكتشاف حصن شلمنصر شمال العراق
ماكس مالوان في المتحف البريطاني نراه هنا واقفاً أمام مسلة آشور ناصربال الثاني التي اكتشفها في الموقع سلفه أوستن هنري لايارد في مدينة النمرود كالح الاشورية عاصمة الإمبراطورية و الحضارة الاشورية شمال العراق
بعد أن أعلن أنه توقف عن العمل الميداني في نهاية خمسينيات القرن العشرين أصبح ماكس مالوان عضواً في مجلس إدارة المتحف البريطاني
ماكس مالوان عالم آثار بريطاني تخصص في تاريخ الشرق الأوسط القديم و كان الزوج الثاني للكاتبه الشهيرة أجاثا
الجزء الثاني الموضوع السادس عن المدينة يرتدي الملك القبعة الملكية ذات القمة المخروطية ويحمل صولجان يرمز إلى السلطة يمد يده اليمنى بإصبع يشير بة خمسة آلهة ؛ آشور ، الإله الأعلى ، يمثله خوذة مقرن ، شمش ، إله الشمس بقرص مجنح ، سين إله القمر ، بهلال في نصف دائرة ، إله العاصفة ، أداد ، بخط متشعب يمثل صاعقة ونجم و عشتار تمثل إلهة الحب والحرب . يرتدي الملك رموزًا مماثلة على صدره ، مع صليب على صدرة يوجد نص مسماري على الظهر والجوانب تاريخ 865 قبل الميلاد
موقع الاكتشاف معبد نينورتا
في العراق القديم كما هو الحال اليوم ، كانت ألعاب الأطفال تُدفع على عجلات.
وهذا المثال عبارة عن كبش بقرون منحنية على عجلات يمكن أن يسحبها الطفل. وقد تم تصميمه بحيث يستقر الحيوان على محورين من الطين تتصل بهما العجلات و
يعود تاريخة 2150 قبل الميلاد الحضارة الاكدية
موقع الإكتشاف العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني
لعبة أور الملكية
عرف السومريون القدماء حقًا كيفية الاستمتاع بالحياة أحد الأدلة على ذلك هو ما يسمى بلعبة أور الملكية المكتشفة جنوب العراق وموقعها الحالي المتحف البريطاني كانت اللعبة شائعة لفترة طويلة جدًا في الشرق الأوسط حتى العصور القديمة المتأخرة وتم استبدالها فيما بعد بلعبة الطاولي مجموعة تاريخ العراق
وحدة لقياس الوزن من الحجر الأسود الأملس على شكل بطة نائمة مع وضع الرأس على الظهر يوجد سطرين من الكتابة المسمارية على الكتف الأيسر تعود الحضارة البابلية موقع الاكتشاف العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني
لوحة عاجية لبؤة تهاجم أفريقي كانت هذه اللوحة جزءًا من قطع أثاث في قصر كالح النمرود عاصمة الإمبراطورية الاشورية شمال العراق يعود تاريخها 900 – 700 قبل الميلاد تم التنقيب عنها بواسطة ماكس مالوان اللبؤة تقف فوق ضحيتها الذي يسحب ركبتيه ويستلقي على ظهره مدعوم بيديه على الأرض يرتدي الأفريقي تنورة قصيرة ممثلة بورق الذهب يتم تمثيل تجعيد الشعر الضيق من الذهب والعاج تظهر في الخلفية أزهار اللوتس والبردي مغطاة بورق الذهب توجد أيضًا قطعة من اللازورد المرصع على جبين اللبؤة
تفاصيل لجزء من كأس من العاج يصور أنثى جالسة على كرسي تشرب فوقها زخرفة اكتشفها أوستن هنري لايارد
في النمرود كالح الاشورية شمال العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني تاريخ العرض السابق
2018 من مايو إلى سبتمبر متحف هونج كونج التاريخ الصين
تم العثور على هذا التمثال الضخم Nabu الذي يعود تاريخه الى القرن الثامن قبل الميلاد في مدينة كالخو (النمرود) عام 1910
في قصر الملك الآشوري أدد نيراري الثالث
(811 – 781 ق.م) ، وهو يمثل الاله ,وفق المعتقدات العراقية القديمة (نابو) اله الكتابة والحكمة والري وكان رمزا للقلم والكتابة.
التمثال معروض داخل المتحف العراقي ، بالأضافة الى تمثال آخر مشابه له موجود عند مدخل المتحف العراقي
د.احمد كامل
تفاصيل من لوحة جدارية يظهر في المشهد أسرى يقودهم جنود في بساتين النخيل برفقة عائلاتهم وممتلكاتهم
تعود لحكم سنحاريب مكتشفة في نينوى العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني تاريخ 640 قبل الميلاد
تفاصيل من لوح الجني الاشوري المجنح يظهر بشكل بارز في القصور أو أماكن الملوك أبرز مكانان كان فيهما تماثيل الجني المجنح قصر آشور ناصربال الثاني في النمرود (كالح) و قصر سرجون الثاني في دور شروكين شمال العراق
تمثال ل مصارعان مصنوع من النحاس وهما يوازنان جرتين على رأسيهما من فترة 3200 قبل الميلاد
تم استخراج هذا العمل الأثري من مدينة خفاجي العراقية يعود تاريخه لفترة السلالات المبكرة حوالي ٢٦٠٠ ق م
جندي اشوري يصطاد طائرًا اكتشف هذا اللوح في
مدينة خورساباد الأثرية شمال العراق يعود لعهد الملك الاشوري سرجون الثاني 721-705 قبل الميلاد متحف اللوفر
تماثيل صغيرة للرجل السمكة أبكالو
عثر على هذه التماثيل الصغيرة المصنوعة بالطين في نينوى وهي تصور كائنات أبكالو على شكل رجل سمكة
وفقًا لمدخل موسوعة ميثيكا بواسطة Micha F Lindemans في الأساطير الأكادية يخدم الحكماء السبعة (أو أحيانًا الثمانية) الملوك كوزراء وكان بعضهم من الشعراء الذين ألفوا ملاحم إيرا وجلجامش وكان آخرون خدامًا للإله إيا موقع الاكتشاف نينوى العراق 600 – 800 ق م المتحف البريطاني
نصب لاما الروح الحامية
يعود إلى سلالة كيش ١٣٠٧-١٢٨٢ ق م وعثر عليها في الوركاء اوروك العراق تمثل الآلهة لاما تحمل على شعرها تاجاً ذي قرون للدلالة على مكانتها الإلهية كما أنها تؤدي بيديها حركة الصلاة بوضعهما مقابل فمها تلعب هذه الآلهة دور الوسيط بين البشر وكبار الآلهة في المعتقدات العراقية القديمة تشير الكتابة المنقوشة إلى إهداء التمثال للآلهة اينانا السومري حفاظاً على حياة وصحة الملك الكيشي نازي ماروتاش ويوجد نقش يتضمن اللعنة على أي شخص يعبث بالنصب أو يحاول إزالته
مشهد يمثل مقتل الوحش خمبابا حارس غابة الأرز اكتشف في لارسا العراق تاريخ 2004 قبل الميلاد متحف اللوفر
ختم ملكي للملك الاشوري سرجون الثاني يهاجم أسد
تاريخ 721-705 قبل الميلاد
مكان الاكتشاف قصر خورساباد شمال العراق
صورة توثق لحظة اكتشاف إحدى عاجيات مدينة النمرود كالح الاشورية شمال العراق عاجيات النمرود هي مجموعة من المنحوتات العاجية يعود تاريخها إلى ما بين القرن التاسع والقرن السابع قبل الميلاد هناك ما يقارب 1000 قطعة مهمة تم اكتشافها في المدينة محفوظ حالياً في المتحف البريطاني والبعض الآخر في المتحف العراقي ( الموضوع الخامس عن مدينة النمرود كالح الاشورية عاصمة الإمبراطورية الأشورية شمال العراق )
الخنجر الذهبي المكتشف في مقبرة اور الملكية يعود تاريخة إلى 2400 قبل الميلاد اور العراق الموقع الحالي بين المتحف البريطاني و متحف جامعة بنسلفانيا الأمريكية
لوحة جدارية مكتشفة في نينوى العراق تمثل جندي اشوري مع و درع و رمح تاريخ 704 قبل الميلاد الحاكم سنحاريب الموقع الحالي المتحف البريطاني
اكتشاف قيثارة اور الذهبية وهي واحدة من أهم الإنجازات التي قدمت للبشرية بواسطة الحضارة السومرية وتعدّ واحدة من أقدم الآلات الوترية الموسيقية المكتشفة في التاريخ وهي أداة موسيقية ذات أوتار في عام 1928 اكتشفها علماء الآثار بقيادة عالم الآثار البريطاني ليونارد وولي ممثلين بعثة مشتركة للمتحف البريطاني ومتحف جامعة بنسلفانيا في مقبرة أور الأثرية في جنوب العراق ويعود تاريخها إلى 2600 قبل الميلاد
عرّض للقوات الآشورية وحيواناتهم بما في ذلك الخيول والبغال لصد الهجمات بعد وعبور نهر الفرات تفاصيل زخرفة جدارية من غرفة العرش في كالح النمرود شمال العراق
تفاصيل للنقش المسماري المنحوت على الحجر الصلب لتمثال الأمير السومري كوديا المكتشف في مدينة لكش السومرية جنوب العراق الموقع الحالي متحف المتروبوليتان الولايات المتحدة الأمريكية
مجموعة تاريخ العراق
مجموعة من القطع الأثرية العراقية من اكتشافات معبد تل العبيد يعود تاريخها 2400 قبل الميلاد من متحف بنسلفانيا فيلادلفيا
وزن
وزن من حجر الديورت على شكل رغيف السكر منقوشة بنقوش مسمارية تشير إلى أنها نسخة من الوزن الذي صنعه الملك البابلي نبوخذ نصر الثاني وفقًا لمعيار شولجي من ممتلكات مردوخ شار إيلاني يعود الحضارة البابلية موقع الاكتشاف بابل العراق موقع الحالي المتحف البريطاني
ترجمة النقش تنص على أنها نسخة من الوزن الذي صنعه نبوخذ نصر الثاني بمعيار شولجي من ممتلكات مردوخ شار إيلاني
اوزان على شكل الأسد من سبائك النحاس تعود الحضارة الاشورية القرن 9 ق.م – 7 ق موقع الاكتشاف النمرود العراق
صنعت لشلمنصر الخامس لكن البعض الآخر لشلمنصر الثالث وتغلاث بلصر الثالث وسرجون الثاني وسنحاريب المتحف البريطاني
Ibni-Ištar كودورو يسجل وصية الأرض التي تبرع بها مردوخ زاكير شومي الى
Ibni-Ištar نيابة عن معبد إنانا في أوروك مع تفاصيل و رموز مختلفة تاريخ 849 قبل الميلاد مكان الاكتشاف أوروك العراق الموقع الحالي متحف اللوفر الكودورو هو الوثيقة الحجرية التي تحدد الحدود في العراق القديم
تمثال منحوت يعرف بأسم الراعي الصالح يصور شابًا بلا لحية مع شعر مجعد قصير يرتدي سترة قصيرة مربوطة بحزام ممسكًا بكبشًا ذا ذيل سميك على كتفيه و ممسكًا ساقيه بيده اليمنى اليد اليسرى مكسورة
يعود تاريخية ربما إلى أوائل الفترة الساسانية مكتشف في الزبير البصرة العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني
من اكتشافات أوستن هنري لايارد في مدينة النمرود كالح الاشورية شمال العراق وجه كامل لشخص مصري من العاج يعود الحضارة الاشورية تاريخ 900 قبل الميلاد الموقع الحالي المتحف البريطاني
رأس تمثال ملكي مع لحية يعود إلى احد الملوك الاكديين
تاريخ 2340-2200 متحف اللوفر
مكان الاكتشاف تيلو مدينة جيرسو السومرية جنوب العراق
وهي تمثل واحدة من أقدم المدن المعروفة في العالم وقد تم تبجيلها في الألفية الثالثة قبل الميلاد باعتبارها ملاذًا للإله السومري نينجيرسو تم التتنقيب فيها على نطاق واسع بين عامي 1877 و 1933 سلطت هذه الحفريات الضوء على بعض أهم آثار الفن والعمارة السومرية بما في ذلك تماثيل الحاكم كوديا والجسر وهو أقدم جسر تم اكتشافه في العالم حتى الآن
منحوتة اشورية مكتشفة في دور شروكين شمال العراق تصور كتبة اشوريين يحصون الغنائم أثناء السيطرة على معبد مصاسر
٧٢١ – ٧٠٥ قبل الميلاد متحف اللوفر
مصاسر أو برادوست ناحية تابعة لقضاء سوران ضمن محافظة اربيل وتعتبر من أقدم وأكبر النواحي مساحة واكثرها وعورة
قام سرجون كبقية الملوك الآشوريين بتمثيل نجاحاته العسكرية على نقوش قصره. حيث ساهمت النقوش المنحوتة حول هذا الموضوع بالإضافة لتزيين مقر الإقامة الملكية، في الحملة الدعائية لتأكيد سلطة الملك. في مشاهد السيطرة على المدن، تنطلق العربات والفرسان وهم مسلحين بالرماح والسيوف أما الملك فيظهر جانباً في عربته وهو مسلح بقوس، ومحمي تحت مظلة
وعاء حجري منحوت بمقبض رأس أسد
يعود الحضارة الاشورية مكتشف في تل قوينجق نينوى العراق 700 ق.م – 612 ق.م. المتحف البريطاني
لوح صغير يمثل إله منتصر في المعتقدات البابلية
مكان الاكتشاف لارسا العراق يعود الحضارة البابلية تاريخ
1763 -1894 قبل الميلاد متحف اللوفر
تفاصيل ( تاج بقرون ، لحية ، لباس: طويل: مفتوح ، سوار ، يمسك ، فأس بكعب)
لوح يُظهر جندي آشوري راكبًا على حصان يتجة إلى اليسار ويطلق السهام موقع الاكتشاف نينوى العراق تاريخ 700 – 800 قبل الميلاد
جزء من بوابة من بلاوات الأشورية البرونزية المكتشفة شمال العراق تصور مشهد لحملة الملك الاشوري شلمنصر الثالث في أرمينيا 857 قبل الميلاد المتحف البريطاني
لوح يصور كلاب الصيد الاشورية مكتشف في القصر الشمالي في (نينوى) العراق تاريخ 635 قبل الميلاد الموقع الحالي المتحف البريطاني
الحاكم السومري اور بابا يصلي بأيدي مشدودة تمثال مكتشف في لكش جنوب العراق موقع الحالي متحف اللوفر وفقًا لنقوش المكتشفة التي ذكر بيها أور بابا تمكنت لكش خلال فترة حكمه بالازدهار تزوجت ابنته Ninalla من كوديا السومري الذي خلفه في الحكم كان عصره يتمتع باستقلال سياسي وثروة مكنته من البناء والاصلاح
تمثال صغير يعود الإمبراطورية الرومانية
مكتشف في العراق موقع الحالي متحف اللوفر
دور شروكين الاشورية خورسآباد الإسم الحديث لها شمال العراق
تحت حكم سرجون الثاني
حملاته العسكرية
توافق عهد سرجون مع انطلاق مرحلة توسعية جديدة للإمبراطورية. وبفضل جيوشه عزز كثيرا القوة الآشورية.
الحملات في بلاد الشام:
حتى سنة ٧٢٠ قبل الميلاد قمع سرجون الثورات في سوريا وفلسطين التي قادها تحالف مكون من سبعة ممالك. ووسع سيطرته حتى قبرص حيث تم العثور على مسلة منقوشة تمثله في مدينة كيتيون. وفي سنة ٧١٦ قبل الميلاد حارب العديد من القبائل العربية وبهذه المناسبة أقام علاقات تجارية مع مصر. وفي سنة ٧١٢ قبل الميلاد ضم المدن الفلسطينية إلى الإمبراطورية الآشورية
السيطرة على بابل:
كانت دائما هناك بعض الهواجس للإستقلال عن الإمبراطورية الآشورية. وفي سنة ٧٢٠ قبل الميلاد، عين الكلداني ” مردوخ بلدان الثاني” ملكا على هذه المدينة. فأبرم سرجون أول معاهدة معه وكانت سارية المفعول حتى عام ٧١٠ قبل الميلاد. ثم قام بعد ذلك بالقضاء عليه واستحوذ على بابل بدعم من رجال الدين وعين ملكا خلال الاحتفال بالعام الجديد.
كتاب بعنوان سبعة توابيت من مدينة نيبور يبدأ الكتاب بكيفية وصولها وارسال التوابيت لمتحف جامعة بنسلفانيا من الاكتشافات البابلية في نيبور والتي خرجت من العراق بموجب اتفاقية مع الدولة العثمانية
تم اكتشافها في الأصل خلال الحملات لجامعة بنسلفانيا في أواخر القرن التاسع عشر (1889-1900) كانت هذه أول عمليات التنقيب الأمريكية في بلاد ما بين النهرين وكذلك أول بعثة أثرية لبنسلفانيا خارج الولايات المتحدة.من تم ارسال 5200 قطعة اثرية من نيبور إلى فيلادلفيا
من تنقيبات المدن الأثرية
في ديالى العراق عام 1932
بقرة ترضع عجلها من العاج متحف كليفلاند
موقع الاكتشاف مدينة كالح النمرود الاشورية تعود القرنين التاسع والثامن قبل الميلاد
تمثال اور ننجرسو ابن الملك السومري كوديا مكتشف في جيرسو العراق موقع الحالي متحف المتروبوليتان
اقراط الاذن من الذهب تعود للحضارة السومرية من المقبرة الملكية اور العراق تاريخ 2600 قبل الميلاد متحف المتروبوليتان
الأقراط الموجودة في المقابر الملكية مصنوعة من قطعتين من الصفيحة الذهبية كل منها على شكل هلال مجوف أو قارب مفتوح بنهايات مرتفعة حدد وولي هذه الأشياء على أنها أقراط لأنه تم العثور عليها بانتظام في أزواج بقرب أحد الجماجم الملكية اقترح أن الدبوس قد يمر عبر شحمة الأذن. هناك احتمال آخر هو أنهم علقوا بجانب الأذن او كانوا مثبتين بغطاء الرأس
أوعية من الذهب تعود للملكة السومرية بوابي مكتشفة في اور تاريخ
2600 قبل الميلاد
متحف بنسلفانيا
أساور ذهبية مكتشفة في مدينة اور
يعود تاريخها إلى
الفين وسبعمائة عام قبل الميلاد
تميمة تمثل ثور ذهبي مع لحية مكتشف في اور تاريخ
2400 – 2600 قبل الميلاد
الحضارة السومرية
جندي اشوري يقود حصانه بقرب مجرى مائي
تاريخ 704 – 681 قبل الميلاد نينوى العراق
الحضارة الآشورية
يعود تاريخ هذه القطعة إلى زمن الملك الآشوري سنحاريب تم تجهيز الجندي بالطراز الآشوري النموذجي بخوذة عالية مخروطية الشكل ورمح قصير وقوس جعبة على ظهره وسيف قصير
أبو الهول مجنح أكتشف في مدينة النمرود كالح الاشورية شمال العراق يعود تاريخة الى ٨٠٠ عام قبل الميلاد
الروح الحامية
هذا اللوح هو واحد من العديد من الألواح التي تصطف على جدران الغرف في القصر الاشوري في نمرود كالح عاصمة آشور في شمال العراق أقيمت نقوش تصور أرواحًا خارقة للطبيعة عند المداخل وعلى جدران المناطق التي تؤدي الى طقوس مهمة في القصر كان هذا التمثال مهمًا حيث تم تصميمة لتوفير حماية سحرية لغرفة العرش الملكية يوجد نقش مسماري كتب علية الملك المسؤول عن العمل آشور ناصربال الثاني (حكم من 883 إلى 859 قبل الميلاد) روح حامية برأس طير تحمل شىء مخروطي الشكل في الأعلى و ودلوًا في الأسفل يوصف المخروط الشكل في النصوص الآشورية بأنه كان يستخدم لرش مادة سائلة من الدلو وهكذا تظهر الروح في عملية تطهير البوابة التي تحرسها مما يساعد على إنشاء حاجز سحري من شأنه أن يمنع القوى الفوضوية
تم اكتشافها بواسطة أوستن هنري لايارد بين عامي 1845 و 1851 قدم لايارد هذا اللوح إلى جامعة أكسفورد في أبريل 1850 تم ارسال اللوح المنحوت في قفص وتم إرساله عبر نهر دجلة إلى البصرة ومن هناك تم نقله إلى مومباي
أكبر المدن الهندية تقع غرب البلاد في ولاية مهاراشترا و تم نقل اللوح إلى إفريقيا وبعدها إلى لندن ووصل أخيرًا إلى أكسفورد في يناير 1852
اناء من الذهب
عثر عليه في قبر مسكلام دگ مؤرخ لعام 2600 ق.م تنقيبات البعثة
البريطانيه في اور
خاتم الطاووس
من الذهب والعقيق الأبيض
يعود للفترة سلوقية مكتشف في العراق اكتشفتها البعثات المشتركة عام 1933 الموقع الحالي متحف كليفلاند
تمثال صغير من الحجر أنثى واقفة رافعة يدها اليمنى و ممسكة بالحجاب باليد اليسرى مكتشف بورسيبا العراق موقع الحالي المتحف البريطاني
رأس أسد اشوري مكتشف في حصن الملك الآشوري شلمنصر شمال العراق تاريخ ٧٠٠ – ٩٠٠ قبل الميلاد
الحضارة البابلية العراق ٢٠٠٠ – ١٦٠٠ ق م
مشهد لوح من الطين صياد يطلق السهام بقوس مركب على قرد واقف على أغصان شجرة مع مساعد راكع و على اليمين يوجد خنزير
نموذج من الطين لقارب مكتشف في اور العراق يعود تاريخة الى 2500 قبل الميلاد المتحف البريطاني
لوح فخاري
د. احمد كامل
يمثل رجلين يحمل كل واحد منهما بكلتا يديه اداة غير واضحة المعالم ، لكن بعض الباحثين يعتقدون انها الآلة المسماة
(المصفّقه Clapper)
، عثر عليه في إشنونا (تل اسمر) ، مؤرخ للعهد البابلي القديم ، اشتراه الفرنسيون عام 1930 // معروض في متحف اللوفر
علبة مستحضرات تجميل من العاج فتيان عراة بأذرع مرفوعة تعود للحضارة البابلية
تاريخ 700-600 قبل الميلاد اكتشفت بواسطة السير ليونارد وولي في اور موثقة لدي في ارشيف الاثار العراقية في متاحف العالم برقم 116544 المتحف البريطاني
لوح يصور شاب مجنح يحمل زهرة البردي في كلتا يده تم العثور عليها في مخزن حصن شلمنصر هو مبنى ملكي في نمرود شمال العراق كان يستخدم لتخزين الجزية والغنائم التي جمعها الآشوريون أثناء الحملات العسكرية يعتقد تم استخدام هذه القطعة لتزيين صندوق مستحضرات تجميل دائري أو كترصيع لقطعة أثاث خشبية
لوح من العاج تظهر امرأة على النافذة لديها تسريحة شعر مصرية وترتدي قلادة موقع الاكتشاف النمرود كالح العاصمة الحربية الإمبراطورية و الحضارة الاشورية شمال العراق تاريخ 800 قبل الميلاد المتحف البريطاني
حلي من الذهب مكتشفة في نينوى العراق تعود
الإمبراطورية الفرثية القرن الثاني الميلادي الموقع الحالي المتحف البريطاني
لوح من المرمر منقوش بنحت بارز يمثل صيد الوعول عثر عليه في نينوى العراق مؤرخ لعام 695 ق.م زمن الملك سنحاريب معروض في متحف البركامون ببرلين د.احمد كامل
خنجرين
من الذهب واخر من النحاس بمقابض عاجية تعود لـ مسكلام دك مؤرخة لعام 2600 ق.م عثرت عليها البعثة البريطانيه في المقبرة الملكية في اور عام 1923
المتحف العراقي والمتحف البريطاني د.احمد كامل
قطعة اثرية عراقية تبرع بها الأمير البرت زوج الملكة فيكتوريا الى المتحف البريطاني
اول عرض لهذة القطعة الأثرية البابلية العراقية
كان بعنوان افضل صديق الأنسان تعود 1750 قبل الميلاد
موثقة لدي في ارشيف الاثار العراقية في متاحف العالم برقم 91911 المتحف البريطاني
اول تاريخ لعرض هذة القطعة 1991 8 يناير – 24 مارس متحف برمنغهام ومعرض سيتي للفنون
رجل يقيد كلبًا كبيرًا برأس مستدير ضخم وأذنين مرنين وذيل مجعد عن طريق حبل سميك مربوط حول عنق الكلب ومثبت في يد الرجل اليسرى يمسك الرجل عصا في يده اليمنى
المالك السابق السير هنري كريزويك رولينسون
هنري رولنسون
سياسي ومستشرق بريطاني
وفق إلى حل رموز الكتابة المسمارية عام 1857 م من آثاره موجز تاريخ أشور
لوح نذري من البرونز يمثل الملك الاشوري اسرحدون وامه نقيه
وهما يتعبدان في معبد مردوك ببابل متحف اللوفر
د.احمد كامل
النص المسماري المكتوب على اللوح يخلد ذكرى عودة تمثال الإله إيا إلى معبد الاله مردوك ، إله بابل الرئيسي. وكان سنحاريب قد أحرق بابل ودمرها بعد ثورة نشبت فيها ضده واخذ تمثال الاله أيا في السنة الأولى من حكمه حوالي عام 705 ق.م ، الا ان ابنه أسرحدون اعاد بناءها بتأثير من والدته الملكه نقيّه ، التي كانت حريصة على اعمار مدينتها الأصلية. والملكه نقيّه التي عرفت ايضا بأسم زكوتو (الزكية) ، هي الزوجة الملكية لـ سنحاريب وهي كنة سرجون (الثاني) وام اسرحدون وجدة اشور بانيبال ، ورد ذكرها في العديد من الرسائل على انها ام الملك او الملكة الام ، وحملت تلك الرسائل موضوعات متعددة اهمها الامور الدينية والامور السياسية
صولجان بابلي
تاريخ : القرن السادس قبل الميلاد بابل العراق
متحف بيرغامون المانيا
حجر حدود (كودورو)
د.أحمد كامل
معمول من الحجر الجيري مؤرخ للعصر البابلي الوسيط وتم فيه تمثيل ابرز الآلهة بشكل رموز مع منظر لرجال يعزفون على قيثارات عثرت عليه البعثة الفرنسية في سوسه عاصمة العيلاميين عام 1902 متحف اللوفر
يصور هذا اللوح المستطيل اثنين من أبو الهول يحيطان بمركز اللوح تعود القرن الثامن قبل الميلاد تم العثور عليها في مخازن حصن شلمنصر شمال العراق وهو مبنى ملكي في نمرود ربما كان يستخدم لتخزين الجزية والغنائم التي جمعها الآشوريون أثناء الحملة العسكرية أن هذه القطعة قد تم تركيبها على الأرجح كجزء من قطع أثاث القصر
بنيت من قبل الملك الآشوري اشورناصربال الثاني تضم القصور والمخازن في نمرود آلاف القطع من العاج المنحوت كانت معظم العاجات بمثابة تطعيمات للأثاث أو أشياء صغيرة ثمينة مثل الصناديق في حين تم نحت بعضها على نفس نمط النقوش الآشورية الكبيرة التي تبطن جدران القصر الشمالي الغربي
Shalmaneser III شلمنصر الثالث
رأس إنسان موقع الاكتشاف خفاجة , ديالى ٫ العراق الموقع الحالي الولايات المتحدة الأمريكية متحف المعهد الشرقي جامعة شيكاغو
رأسين للملك السومري كوديا اكتشفت في نيبور جنوب العراق الموقع الحالي متحف فيلادلفيا
قطعة عاجية تصور وجه أنثى وأذنها اليمنى
اكتشفت بواسطة ويليام كينيت في النمرود كالح الاشورية شمال العراق الموقع الحالي المتحف البريطاني
لوح من المرمر عليه نحت بارز لـ (شمش) أله الشمس والعدل الألهي ,وفق المعتقدات في بلاد الرافدين القديمة ، عثرت عليه البعثة العراقية في مدينة حطرا (الحضر) وأرخ للفترة الهلنستية (312-139 ق.م) / معروض في المتحف العراقي
(كودورّو) من الحجر الجيري الأسود سجل شراء 5 گور من أراضي زراعة الذرة من قبل مردوك ناصر ضابط الملك مردوك نادن آخي سادس ملوك سلالة إيسن الثانية (1099-1082 ق.م) الذي ظهر وهو يرتدي تاجًا من الريش ويحمل قوس النصر والسهام ، مزين بالزي الملكي بأشكال سداسية وورود ، وفي الاعلى رموز إلهية ، مفصولة بثعبان عن النص المسماري في الخلف / محفوظ في المتحف البريطاني
تمثال صغير من سبيكة نحاسية لرجل واقف وذراعه اليمنى مرفوعة وتشير كتابة على ظهره إلى أنه هدية نذرية من ايتل بي شمش المسؤول في مدينة ايسن لمعبد المدينة ، والذي ربما كان ابن ايدن داگان ملك مملكة ايسن (1974-1954 ق.م) ، عثر على التمثال في مدينة سبار // معروض في المتحف البريطاني
السيف المقوس الخاص بالملك الآشوري أدد نيراري الأول (1307 – 1275 ق.م) مصنوع من البرونز ويبلغ طوله 3ر53 سم ، كتب عليه نص مسماري يذكر : ” قصر أدد نيراري ملك الكون ، ابن أريك دان إيلي ملك آشور ، ابن إنليل نيراري ملك آشور”. وتظهر الكتابة مكررة في ثلاثة أماكن على السيف : على جانبي النصل وعلى طول حافته (غير المقطوعة) ، كما يوجد أيضًا على جانبي النصل نقش لظبي مستلق على منصة ما كنوع من الزينة.
السيوف المنحنية ظهرت بشكل متكرر في فن بلاد الرافدين كرمز من رموز السلطة، وغالبًا ما تكون في أيدي الآلهة والملوك ، ولذلك فمن المحتمل أن هذا السيف استخدمه أدد نيراري ، ليس بالضرورة في المعارك ولكن في الاحتفالات كرمز لسلطته الملكية / معروض في متحف الميتروبوليتان للفنون في الولايات المتحدة الأمريكية
لوح لمشهد عبور الجيش الآشوري لنهر، على الأرجح نهر الفرات. احد الجنود يسبح وآخر يقوم بالسباحة بمساعدة القربة ، فيما يقوم جنديان بنفخ قربتين وتجهيزهما استعدادا للسباحة ، وآخرون يقومون بتحميل عربتين على متن قارب ، عثرت عليه البعثة البريطانية في القصر الشمالي الغربي لمدينة كالخو (نمرود) وأرخ لعام 865 – 860 ق.م من زمن الملك آشور – ناصر – أبلي (آشورناصربال الثاني) / معروض في المتحف البريطاني
لوح بالنحت البارز ، في الحقل الأسفل مجموعة موسيقية مرافقة للجيش الآشوري وسائس يقود حصانين ، وفي الحقل الاعلى جنود يسيرون ويصفقون ، عثرت عليه البعثة البريطانية في قصر الملك آشور باني أبلي (آشور بانيبال) بمدينة نينوى (تل قوينجق) ، مؤرخ لعام 645 ق.م / معروض في متحف اللوفر بباريس.
تمثال من حجر الكلس عثرت عليه البعثة الامريكية عام 1903 في مدينة (أداب = بسمايا حاليا) في محافظة واسط ، يعود لحاكم المدينة واسمه (لوگال دالو) مهدى الى معبد (إيشار) الاله الحامي لمدينة اداب ، بحسب الكتابة الموجودة على الكتف الايمن للتمثال التي نصت على : ” في معبد إيشار ، لوگال دالو ملك أداب” ، مؤرخ لحوالي عام 2500 ق.م // معروض في متحف الآثار الشرقية باسطنبول
اسطوانة عثرت عليها البعثة البريطانية في مدينة أور تسجل اعادة اعمار زقورة الاله سين (زقورة اور) من قبل الملك البابلي نبونئيد (556 – 539 ق.م) وكذلك أبتهال او دعاء للاله سين لحماية ورعاية الملك نبونئيد وابنه بيلشاصر ،،، يذكر ان الملك نبونئيد كان من أشد المتعبدين للاله سين وشملت فعالياته اعادة اعمار معابد هذا الاله في كل انحاء مملكة بابل / معروضة في المتحف البريطاني
جرة فخارية نذرية بشكل قارب عثر عليها في معبد التل الخامس من موقع بسمايا بمحافظة واسط وأرخت لعام 2112-2004 ق.م ، يظهر على جانبها الأيمن امرأة جالسة ذات شعر مجعد وترفع يداها امام وجهها وكأنها تقوم بالدعاء وامامها طائر وعلى الجانب الايسر يظهر رجل جالس ذو رأس حليق ، يضع كلتا ذراعيه على المجداف وامامه طائر ايضا ، تم تمثيل الماء بشكل خطوط متموجة اسفل القارب من كلا الجانبين فيما كانت هناك الحبال المربوطة بنهايتي القارب من الجانبين ايضا ، هنالك ثقبان لغرض التعليق. على بدن القارب من الجانب الايسر كتابة مسمارية سومرية نصها ” [من أجل الأله …..]، السيدة […] – أور- إن – […] ابنة أور- لوگال – إيدين – نا ، كرست هذه لحياتها ” / معروضة في متحف جامعة شيكاغو
مخروط من الطين المفخور يتضمن كتابة مؤرخة لأواخر عصر السلالات السومرية تعود للملك إنميتينا ، يروي قصة الصراع بين مدينتي لكش وأوما ثم الأنتصار عليها وإعادة رسم الحدود. قاع المخروط يشبه شبكة ويتوافق مع تحذير ورد في النص لسكان اوما من أن الغزاة الأجانب سيقعون في شباك الإله إنليل / معروض في متحف جامعة يال الامريكية
حجر من العقيق الأبيض المائل للزرقة عليه كتابة نذرية بأسم (نازي ماروتاش) ابن الملك الكشي كوريكالزو الثاني (1345 – 1324 ق.م) / معروض في متحف اللوفر
نموذج عربة من الفخار بدرع امامي ،، تم ختم الجزء الداخلي من الدرع بصورة عابد يقف أمام إله يرتدي غطاء رأس طويل مقرن ويحمل بيده عصا وأدوات قياس مرتبطة بالعدالة الإلهية وفي اعلى الدرع رموز الآلهة ، وهي تشبه مشاهد ألاختام أسطوانية من العصر البابلي القديم بين 1800 و 1600 قبل الميلاد / محفوظ في متحف والترز للفنون
مزهرية معمولة من الحجر الجيري مؤرخة لحوالي عام 2250 ق.م عليها كتابة تذكر (نرام سين ملك الجهات الأربعة) / متحف اللوفر
لوح آشوري منحوت بشكل مذهل من عهد الملك سرجون الثاني (722-705 ق.م) ، عثر عليه في القصر الفخم في دور شروكين (خورسباد)
يظهر هذا اللوح الجيش الآشوري وهو يهاجم قلعة العدو ، اقيمت القلعة على مرتفع. هنالك شخص داخل القلعة يحاول الحصول على المياه بواسطة دلو معلق بالحبل من مصدر ما لكن احد الجنود الآشوريين يقوم بقطع الحبل لحرمان من في داخل القلعة من الحصول على الماء. هذا الجندي هو نفسه الشخص الموجود على يسار اللوحة ، الذي يحمل الدلو في يده اليسرى ويرفع ذراعه اليمنى تحية لشخص ما ، ربما يكون ضابط أو الملك نفسه ، وفي نفس الوقت ، يقوم احد جنود الاعداء من فوق برج بإطلاق سهم على الآشوريين. عثر على هذه اللوحة لايارد عام 1849 في مدينة نمرود وارخت لحوالي عام 875-860 ق.م / المتحف البريطاني